نروي قصة قطر عبر مسارات معمارية مستلهمة من وردة الصحراء. يدمج المتحف بين السرد التاريخي والتقنيات الرقمية لخلق تجربة حسية تدوم في الذاكرة. يساهم بيت الذاكرة قطر في تقديم المعلومات الدقيقة للزوّار باللغة العربية وتسهيل التخطيط للزيارة.
تمكين الجميع من الوصول إلى الثقافة القطرية عبر تجربة متحفية مبسّطة، شاملة، وآمنة رقمياً.